في محاضرتها حول تجربة العمل النسائي بالمغرب قدمت الأستاذة عزيزة صخراجي
من جماعة العدل والإحسان بالمغرب تطرقت غلى محور "منطلقات فكرية حول
المشاركة السياسية"، حيث ذكرت بأن المشاركة السياسية فعل اجتماعي غير بعيد
عن ثقافة المجتمع. وأنها ترتبط بنسبة الوعي في المجتمع. في محاضرتها حول تجربة العمل النسائي بالمغرب قدمت الأستاذة
عزيزة صخراجي من جماعة العدل والإحسان بالمغرب تطرقت غلى محور
"منطلقات فكرية حول المشاركة السياسية"،
حيث ذكرت بأن المشاركة السياسية فعل اجتماعي غير بعيد عن ثقافة المجتمع.
وأنها ترتبط بنسبة الوعي في المجتمع.
ثم تطرقت إلى
كرونولوجيا: - خرجت المراة إلى الفضاء العام في الأربعينيات.
- بعد الاستقلال
تم تأسيس الأحزاب والجمعيات النسوية.
- ارتفاع نسبة تمثيل المرأة من 1℅
إلى 10℅.
- تأسيس القطاعات النسائية في الأحزاب.
- انسحاب معظم
القطاعات النسائية من الأحزاب وتشكيل تنظيمات نسوية بحتة.
- رفع نسبة
التمثيل في الحكومة.
لتتطرق بعدها الأستاذة إلى تجربة العمل النسائي
الاسلامي في المغرب: من مرحلة السرية في البداية، وغياب التصور الواضح.، ثم
تطوره شيئا فشيئا.
محورية قضية المرأة في تصور جماعة العدل
والإحسان:1. غياب المرأة عن المسجد أدى إلى غيابها عن
الشأن العام.
2. الاستعمار ساهم بشكل كبير في انحطاط المرأة.
3.
تغيير حال المرأة رهين بتحسين وضعية المرأة وتجاوز الفقه المنحبس وإحياء
الاجتهاد بمشاركة فعالة للمرأة
القطاع النسائي في جماعة
العدل والإحسان:تعمل الجماعة على ثلاث مستويات:
1. على
المستوى النظري التصوري.
2. على المستوى التربوي.
3. على
المستوى الميداني.
ملاحظة: نسبة تمثيل المرأة في جماعة العدل والإحسان
30℅ بدون نظام الكوطا.